نشرت جريده الصباح هذا المقال عن ترويج اكثر من 200 نائب برلمان سابق ممن لم يحالفهم الحظ بالفوز بهذه الانتخابات لمعاملاتهم التقاعديه و ليتسلًموا راتب تقاعدي يبلغ السبعه ملايين دينار شهريا و اصدار جوازات دبلوماسيه لهم و لعائلاتهم . الان عرفنا ليش الكل " يناضل " بكل السبل للوصول للبرلمان ...اكيد مو على الامتيازات بل لخدمه ابناء شعب العراق. المشكله بالمقاله انها تقول "ويرى متابعون ان احالة هذا العدد الكبير من النواب الى التقاعد دون استثمار خبرة البعض منهم تعد “نقطة” يجب الوقوف عندها ودراستها بجدية من قبل البرلمان الجديد والمسؤولين في الدولة " و للمزيد من الايضاح عن الخبره المهدوره و التي ساعدت العراق و ابناءه على النهوض و التقدم و اللحاق بركب الحضارات المتقدمه كاليابان و المانيا و غيرها اقدم لكم هذه الصور لتشرح المعنى باحسن ما كان
و لو تروحون و تبحثون مع عمو كوكل راح تشوفون الالاف من شهادات الخبره و الشبيهه بنموذج الشهادتين اعلاه و الكثير من انجازات فطاحل برلماننا العتيد و حكومتنا الموقره . فيا جماعه... الله يخليكم لا تفرطون بهكذا خبرات فالفرصه تاتي مره واحده في العمر....و رحم الله من عرف قدر نفسه
الله فوك الظالم
ReplyDeleteيعني صحيح شلون يحرمون الناس من الاستفادة من خبراتهم ؟ لازم يشكلون حالا (جمعية الفاسدين القدماء) على غرار جمعية المحاربين القدماء، وهذه تشكل بقانون ويعطى العضو راتب (خبير إفسادي) ليعطي خبرته للفاسدين الناشئين ، حتى مايضيعون وكتهم، ويستطيعون الانطلاق في الفساد لخدمة الشعب، حالما يجلسون على كراسي البرلمان.
ReplyDeleteلبيب ... انت شنو ؟ تقشمرنا ؟ هاي البنية بالصورة الاولى ,عرض عليها البرلمان غسالة (توماتيك) ومياه قناني معلبة حتى تغسل ملابسها ! بس هيه رفضت , وأصرت تغسل ملابسها عل الجرف!! والاطفال بالصورة الثانية يبكون (فرحا) لمرأى هذا (الصنديد المغوار) الذي لا يشق له غبار !!
ReplyDeleteعراق
عشتارتنا....و اكيد احسن واحد يصير رئيس هذه الجمعيه هو قديسنا احمد الجلبي...بس المهم المنصب يكون بيه لغف و احمد اكيد راح يوافق
ReplyDeleteعراق...يعني اذا صحت روايتك عن هذه الفتاه فاكيد السبب بسيط و استغرب انه غاب عن ذاكرتك...اشلون تراح تشغل هذه الفتاه الغساله التوماتيك اذا ماكو كهرباء ؟؟؟
ReplyDeleteاما عن الاطفال بالصوره فالعصفور قال لي انه و بما ان الجيش " كالشرطه " في خدمه الشعب فقد تطوع هذا الجندي لقراه مقتل الحسين على هؤلاء الاطفال حين احس انهم يشعرون بالضجر....و النتيجه ان الاطفال لم يتحملوا سماع احداث قصه المقتل فانخرطوا بالبكاء
لبيب
ReplyDeleteهذا جندي أمريكاني والصورة قديمة ومعروفة . وهي من أبشع الصور الدالة على الارهاب. لأن شوف شلون خالعين ملابس الاطفال حتى يشعروهم بالمزيد من الخوف والإذلال.
الله ينتقم منهم شر انتقام
آمين يا رب...الله على الظالم يقتص منه آنى يشاء
ReplyDelete