استوقفني هذا المقال للاخ صالح البدري و الذي يوضح فيه ان كراسا طبع من قبل مجهول و وزع قبل الانتخابات التشريعيه يعري الحكومه العراقيه و يتسائل عن مصير المليارات من اموال ميزانيه العراق . و ان كنت اشك ان طابع الكراس هو احد الاحزاب المنافسه لنشر الغسيل القذر للطرف المنافس و لكنه في النهايه يحوي على معلومات تستحق القراءه . يقول الاخ البدري
كراسٌ رماه أحد الأطفال الأبرياء من على رصيف وبعجالة مع مجموعة من الأطفال من أترابه بثيابهم الرثة ، وهم يحملون أيضاً مجموعة من نفس الكراس و ويقدمونه على عجل وبالمجان ، وبدون أن يمدوا أياديهم كما هو معتاد في الحياة العراقية اليومية لشرائح الفقراء والمعوزين ، في المنعطفات وإشارات المرور ( إن وجدت) وهم يبيعون أو يستجدون ...اقرأ بقيه المقال هنا