احد المهابيل المهووسين بصيد اسامه بن لادن صرح هنا قبل فتره ...لقد وصلت إلى نقطة بت قادراً على قتله منها لو كان معي البندقية
ولكن عند سؤال السي ان ان له إذا كان قد شاهد زعيم تنظيم القاعدة بأم عينه، قال: "لم أره شخصياً، ولكنه كان قريباً جداً" ... صرًح بهذا بعدما ألقت الشرطة القبض عليه وهو في طريقه إلى المنطقة الحدودية بين باكستان وأفغانستان، وهو مسلح بسيف ومسدس وجهاز للرؤية الليلية، بهدف القبض على زعيم تنظيم القاعدة ...لعد ليش يكول لو بس كان عندي بندقيه
لكن روايه حجي اوباما تقول ان بن لادن قتل في قريه بباكستان و في بيت احد الباكستانيين و لم يكن مختبئا بين الجبال
و روايه ثالثه عن بعض مرافقي بن لادن تقول ان بن لادن استشهد ابان غزو الامريكان لافغانستان بقذيفه مدفع و انه دفن في افغانستان
حزوره هذا الشهر...اي من الروايات الثلاثه اعلاه هي من تاليف الكاتب الشهير علوان تنكه
و ما دمنا في فوازير رمضان اتمنى من الاخوه القراء الذين يمتلكون ذكاء خارق و عيون ثاقبه ايجاد الفروقات السبعه بين الصورتين ادناه...و كل رمضان و انتم بخير